نــبْــتـةُ الوردِ الإيرلنديّ |
|
لا تُطْــلِعُ نَـبْـتـةُ ما يُدعى الوردَ الإيرلنديّ ، الوردَ كما نعرفُــهُ أو نقرأُ عنــهُ … هي عندي ، في زاويةٍ من بستاني ( لأُسَــمِّ اليارداتِ الأربعَ بستاناً … لن أخسـرَ شيئاً ! ) هي عندي منذُ حللتُ ، هنا ، قبل ثلاثةِ أعوامٍ ، في هذا الـمُـنْـتَـبَــذِ الريفيّ وأنا أتَــعَــهّــدُها أســقيها … ( كلَّ مســاءٍ ، وكما اشــتَــرَطَتْ ) منتظِــراً أن تُــطْـلِـعَ ورداً أو وعداً بالوردِ ؛ ( يُـسَــمّى ذلك جُـنْـبُـذَةً في البصرةِ ) خابَ الـمَـسْــعى ! خابَ المســـــعى ! والناسُ يقولون هنا : الوردُ الإيرلنديُّ يفكِّــرُ … فالنبتةُ في لندنَ لا في دَبْــلِنَ … ……………………. ……………………. …………………… كيفَ ، إذاً سيكونُ الأمرُ مع البصرةِ ؟ لندن 10/10/2004
|