Villa Muniriya! ‏دارة منيريّـــــــــة طباعة

Peter Money
To Saadi Yousef

From: Peter Money ( عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته )
Sent: 15 January 2012 21:00:36
To: Saadi Yousef ( عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته )

Saadi, I love it! Descending a steep alley, told you were in the right place, you may go tomorrow "and listen to the past"! Perhaps you'll hear my teacher still howling! And perhaps Burroughs' will have left a random word or character for you to find . . . an orphan from one of his "cut-ups." We are really so much closer than we credit. I am with you in Tangiers. I am with you passing Hotel Rembrandt. I am with you greeting the spirits within Hotel Muniriya! We touch the past---as we present ourselves, anew! With you, with you, with you! Peter * On Sun, Jan 15, 2012 at 12:19 PM, Saadi Yousef < عنوان البريد الإلكترونى هذا محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تفعيل الجافا لتتمكن من رؤيته > wrote: >this afternoon ' guided by your spirit, and passing Hotel Rembrandt, I > reached Villa muniriya (hotel Muniriya now) descending a steep alley. > Well, it was Sunday. > The Bar was open. > The barman (too young) told me that I am in the right place. > Well, I may go tomorrow, to see the Hotel, and listen to the past. > > saadi Yousef

*

صديقي الشاعر الأميركي بيتر موني ، هو أحد تلامذة ألان غينسبرج . عرف أنني في طنجة ، فسألني عن دارة منيرية التي كان يقيم فيها المبدعون الأميركيون من جيل " البِيت " ألان غينسبرج ، بوروز . كيرواك . بولز ... إلخ.

لم أكن أعرف عن الدارة شيئاً ، ولا عمّا حدثَ لها . أما زالت قائمةً ، مثلاً ؟ أم أخنى عليها الذي أخنى على لُبَدِ ؟
سألتُ في فندق الريتز . قيل لي : حاوِلْ !
كانت في مكانٍ ما ، عبر نزلة فندق رامبراندت ، تطلّ على البحر ، وعلى المدينة القديمة.
النزلة شديدة الانحدار ، تنعطف بك يساراً ، لتهبط درْجاتٍ شديدة الانحدار أيضاً . بغتةً تقرأ الحروف السحرية :
المنيريّة !
لكنها الآن فندقٌ صغيرٌ ، لا دارةٌ أثيرةٌ كما كانت في الزمن الخالي .
كان يوم أحد .
لم أُرِدْ أن أدخل المكان.
قلتُ : أرجيء ذلك إلى الغد .
في الغد هطل المطر غزيراً .
اكتفيتُ بالشميم .
وبأنْ أرسل النبأ إلى بيتر موني .
لكني سأعود إلى الدارة ، بكل مُـدّرَعي .

طنجة 23.01.2012