ســعدي يوســف مقبرةً ستكونُ البصرةُ : مقبرةً لِـمُشاةِ البحريّـةِ للعجلاتِ الـهَمْفِي لِـلِواءِ طْوَيْرِيج .. لِنوري المملوكيّ ... ومقبرةً ستكونُ البصرةُ حتى لأهاليها ... لكنْ : كم كانت أرضُ البصرةِ مقبرةً ! كم ظلّتْ أرضُ البصرةِ مقبرةً ! والبصرةُ أُمُّ النخلِ
البصرةُ أُمُّ أغاني الليلِ البصرةُ ميناءُ الدُّنيــا ... ............... ............... ............... أوَ ليس لهذي البصرةِ أن تحيا ؟ لندن 25.03.2008
|