معارَضةٌ ... |
سعدي يوسف " يا راكباً إن الأثيلَ مظنّةٌ من صبحِ خامسةٍ ، وأنتَ موفَّقُ " قتيلة بنت الحارث في رثاء أخيها النّضر بن الحارث
يا سائقاً إن العراقَ مظِنّةٌ من صبحِ آبدةٍ ، وأنت تساقُ إمّا بلغْتَ الماءَ ، أو بُلِّغْتَهُ فقُل السلامَ لعلَّ دمعاً لا يُراقُ ... قُلْ للعراقِ لأهلِهِ وعُداتِهِ : لم يبْقَ ما يُسْمى ، الغَداةَ ، عراقُ ! فُرْسٌ وأكرادٌ ومَعْشَرُ سِفْلَةٍ ، باعوا العراقَ : عمائمٌ ورفاقُ ...
لندن 21.08.2016
|