ســعدي يوســف في صمتِ مســاءٍ ما ، آنَ الغابةُ ، أيضاً ، غائبــةٌ في الـعَـتْـمةِ ... سـوفَ تفارِقُ هذي اللعبةَ حتى الأبــدِ ! السنواتُ تـمـرُّ على ألواحِ زجاجِ الشبّـاكِ عقوداً وعقائدَ واستحضارَ مَـشــاهدَ ؛ سوف تكونُ سعيداً لحظاتٍ … سوف تكونُ خفيفاً ، محمولاً فوقَ بساطٍ من ريشِ البجعِ الأولِ
سوف تكونُ الطفلَ الأوّلَ ملتحفاً بالغيمةِ ملتحقاً بالكونِ يفارِقُ هذي اللعبةَ حتى الأبــدِ ! لندن 9/5/2004
|