سعدي يوسف الأميريكيّون والبيشمركه المرتزقون وعصاباتُ إياد علاّوي هم مَنْ سـمّى الفلّوجةَ ، هيروشيما ... هم مَن سمّمَ أرحامَ بناتِ الفلّوجةِ باليورانيومِ وبالفوسفورِ الأبيضِ ... هم مَن جاؤوا ، الآنَ ، لينتقموا من إسمِ الفلّوجةِ .
جاؤوا باسمِ السيستانيّ : أوّلِ مَن أفتى ، في الإسلامِ ، بِـنُصرةِ محتلٍّ كافرْ السيستانيُّ الكافرْ أوّلُ مَن أفتى في الإسلامِ ، بنُصرةِ جيشٍ كافرْ السيستانيُّ الفاجرْ مأواهُ جهنّمُ بِئس مقّرٍّ ... لكنّ الفلّوجةَ تنهضُ إنّ عراقاً عربيّاً ينهضُ ... إني أنهضُ ! لندن 29.01.2013
|