الجمعة, 19 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 268 زائر على الخط
www.saadiyousif.com
الشِّعرُ مطْلَقاً طباعة البريد الإلكترونى


سعدي يوسف
كان المساء يعبق برطوبة العشب المرشوش قبل ساعة أو نحوها، و الحديقة الوسيعة لم تكتظّ بعدُ بأهلها المألوفين. أمّا هذه الطاولة المبكرة فربّما كان لها تاريخٌ متصلٌ بالظهيرة في شارع ابي نواس، حول هذه الطاولة في اتحاد الأدباء جلس ثلاثة: حسب الشيخ جعفر ، شيركو بيكه س، و أنا. كان ذلك في أواسط السبعينات، و هو لقائي الأول مع شيركو.

التفاصيل...
 
حديث الأربعاء مع سعدي يوسف طباعة البريد الإلكترونى

"محاولات في موضوعة المثقف التابع"

(5)

المثقف التابعُ مطروداً

قد يغالي المثقفُ التابعُ في محاولته التماهي مع المستعمِر ، إلى حدِّ الوقوع ضحيةَ ذلك التماهي، فلا يرِفُّ له جفنٌ، ولا تبْدُرُ منه بادرةٌ لمراجعة موقفٍ، أو التفكير بمصيرٍ أفضل له، ولأبنائه إنْ كان لديه أبناءٌ. 

التفاصيل...
 
منى عبد العظيم انيس طباعة البريد الإلكترونى

منى عبد العظيم انيس، كاتبة وصحفية مصرية، وصديقة لسعدي يوسف منذ الثمانينيات من القرن الماضي، وقد اطلع سعدي على ترجمتها هذة التي نشرت في جريدة "الاهرام ويكلي" في اوائل التسعينيات، وهي الان بصدد اكمال الجزء الباقي الذي نرجو ان ننشره قريبا.

 

غصنانِ و انكسرا ...

لأوقدْ شمعتين، إذن، و أدخلْ

أيَّ بابٍ منكِ أطرقُ

أم أقيمُ وليمتي، غسقاً على عتباتهِ؟

الأسوارُ شاخصةُ

اخر تحديث الجمعة, 14 يوليوز/تموز 2023 19:34
التفاصيل...
 
القصيدة مهداة إلى فلاح الجواهري طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف
1
أِّمي،
قالتْ لي يوماً:
"يا ولدي،
حينَ أتيتَ إلى هذي الدنيا
أحسستُ بخطفة برقٍ في عينيّ..."
و أمي تعرف أني أعرفُها
لم أنظر في عينيها، لم أعرف لونهما
( لا شكَّ هما سوداوان)

التفاصيل...
 
حانة لامبيانس طباعة البريد الإلكترونى

كان ضحى ربيعي غريب ينتشر في شوارع المدينة، وفي السماء التي لا يلمح فيها سوى قطع صغيرة من غيوم بيض عالية جداً... أما جبل >تسالة< الغائم عادة، فيبدو شديد الوضوح، حتى ليتخيل المرء ـ دون جهد ـ ممراته الضيقة، المحفوفة بأشجار الصنوبر والعفص... حتى الأشجار الجرداء المتشققة اللحاء في الشارع الذي يصل بين وسط المدينة وثكنات الدرك الوطني، تبدو وكأنها سوف تنفتق فجأة عن براعم خضر ذات زغب أبيض.
كان يوم أربعاء.
ازحت ستائر الحبال المنظومة خرزا من البلاستيك الملون، ودخلت >لامبيانس<، مخلفاً ورائي، للحظة قصيرة، الصوت اللدن لارتطام الخرز ببعضها، وجلست في ركن من الحانة، ثم طلبت ربع زجاجة من النبيذ الوردي. وأخرجت كتاباً.
يوسف كان وحده.

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 التالى > النهاية >>

Page 6 of 303
bend_diwan.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث