الخميس, 25 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 2432 زائر على الخط
www.saadiyousif.com
متروبول Metropole طباعة البريد الإلكترونى

Image


Saadi Yousef
                                       (1)
2013
المتروبول ، ظننتَها وحشاً . وكم فكّرتَ أنك لن تراها ، ولأقُلْ حتى ولو في الحـُلم !
كنتَ ترى المدينةَ مثلَ ما هيَ : ثُكْنةَ المستعمِرِ الأولى ، مطاراً حيثُ ينطلقُ  الغُزاةُ إلى
نخيلِ أبي الخصيبِ ، ونبتةِ الحنّاءِ في الفاوِ .انتظرتَ إلى المشِيبِ لكي ترى في المتروبولِ
البيتَ والمأوى ! فهل هانتْ حياتُكَ ، أم تُرى مَن هانَ ليس سواكَ ؟ ما أقسى المعادلَةَ !
الحياةُ كريمةٌ في المتروبولِ ، خسيسةٌ أنّى وُلِدْتَ  ... أأنتَ تهذي ؟

التفاصيل...
 
! الجواهريّ .. حيث يستريح طباعة البريد الإلكترونى

Image

سعدي يوسف
الكلام عن طائفيّةٍ في مقترَح نقلِ رفات أبي فرات إلى النجف ، كلامٌ غير مسؤولٍ .
ربما كان رغبةً من أناسٍ أحبّوا الجواهريّ ، فأرادوه بينهم .
لكنْ ، مثل ما قال فلاح ( الجواهريّ ) ، ينبغي أن يكون سياقٌ .
عملاءُ ، أُوكِلَ إليهم ، في غفلةٍ من الدهر، استعبادُ  البلاد والعباد ، ليسوا مَن نستأمِن الجواهريّ لديهم.

التفاصيل...
 
لعنةُ العراق طباعة البريد الإلكترونى

Image


 "نتغدّى بهِ ،
قبلَ أن يتعشّى بنا ... "
ها هي ذي الحكمةُ الأبديّةُ عند العراقيّ ؛
من سومر الماءِ
حتى جلاميدِ آشــورَ ...
من ثورة الزنجِ
حتى مذابحِ صدّامٍ  ،
الحكمةُ الأبديّةُ باقيةٌ :

التفاصيل...
 
ثلاثة أيام متعاقبة طباعة البريد الإلكترونى

Image

سـعدي يوسـف
                  (1)

يجيءُ الغيمُ ، أسودَ ، أطلسيّاً ، وتلك الريحُ تدفعُهُ ، وئيداً ، مع الشمسِ التي اختفت . البيوتُ
التي  هي ههنا أمستْ ظلالاً ، لها شَبَهٌ بما كانَ البيوتَ .كأنَّ غرقى سفائنَ يُجهِشونَ . يكادُ
جِلْدي يئِنُّ مع المجاذيفِ التي في القاعِ .هل بحّارةٌ دخلوا إلى الحانِ العتيقِ ؟ هل النساءُ اللواتي
ينتظرْنَ مجَلْبباتٌ بالسوادِ ؟ الغيمُ يهبِطُ .سوف تلمُسُ ما ترَفّلَ منهُ أشجارُ الحديقةِ . سوف تبكي.

اخر تحديث الأحد, 02 يونيو/حزيران 2013 23:28
التفاصيل...
 
مُـكـالَـمـةٌ طباعة البريد الإلكترونى

Image
 تداعبُني نَوارُ ، وكان فوق لسانها عسلُ البداوة : هل بدأتَ تحبُّني ؟
كانت نوارُ ، هناك ، عبرَ البحر ...
يأتي الصوتُ مرتجفاً قليلاً  .
( أهيَ أغنيةٌ ؟ )
أقولُ : أُحبُّكِ !
الصوتُ الذي يأتي وقد قطعَ البحارَ وليلَها الثلجيّ
أمسى شاخصاً عندي 

اخر تحديث الأربعاء, 22 ماي/آيار 2013 17:30
التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 التالى > النهاية >>

Page 258 of 303
akeer_N.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث