الخميس, 25 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 514 زائر على الخط
فرقة المشاة الثامنة الأميركية طباعة البريد الإلكترونى

 ســعدي يوســف
 في أحد الأيام   ، وبدون أي خطة ، أو هدف  ،  و ربما من الضجر الذي  ألَحَّ عليّ  في مدينة لِنتس النمساويةLinz ، وجدتُ نفسي في بلدة إنس Enns   ، غيرِ البعيدة عن لِنتس ، والتي يقال إن النقود كانت تُسَكُّ فيها يوماً ما.
تقع البلدة على نهر إنس ،  وتُعتبَر أقدم بلدة في النمسا . يعود تاريخُها إلى العام 1212 م . كان الكلتيّون  مَصّــروها  حوالي المائة الرابعة قبل ميلاد سيدنا المسيح ، ثم احتلّها الرومان  في العام الخامس عشر م ، وجعلوها مقاطعة رومانية . في العام 1192 صارت نمساوية بعد أن كانت  موضع نزاع بين النمساويين والهنغاريين ،  أدّى إلى بناء قلعتِها .

التفاصيل...
 
معضلةٌ و لا أبا حَسنٍ لها ! طباعة البريد الإلكترونى

 سعدي يوسف
 كان الخلفاء الراشدون الذين سبقوا عليّاً إلى الخلافة ، يقولون إذا أعضلَ عليهم أمرٌ ، واعتاصَ مُشكِلٌ :
" معضلةٌ و لا أبا حسنٍ لها ! "
 فيرسلون على الرجل  ، ليأتي ، ويأتي معه بالحلّ .
وأعتقدُ أن المرجعيات الجليلة لا بُدَّ أنها ستردد اليوم ،  وبإلحاحٍ  ، ما دأب الخلفاءُ الراشدون على ترداده  قبل قرونٍ وقرونٍ :
 معضلةٌ ولا أبا حسنٍ لها .
كيف ؟

التفاصيل...
 
الـ C.I.A تحتلّ نازكَ الملائكة ، حتى في القاهرة طباعة البريد الإلكترونى

 سعدي يوسف
 في جامع " كشك " بالقاهرة  ، عاصمتِنا ، جرى تشييع نازك الملائكة ، ومن ثمّتَ بدأ الطريقُ إلى مدفنِها  ، في مقبرة العائلة ، غير بعيدةٍ ، عن مثوى نجيب محفوظ ، عزِّ العرب .
لكن ، في جامع كشك ، احتلّتْ الـ   C.I.A نازك الملائكة  ، كما احتلّتْ بغدادَ من قبلُ :
باقةُ الزهور الكبرى ( وهي ليست تقليداً إسلامياً  ) كانت ضخمةً أكثر ممّا ينبغي ، ربما لإبراز منظمة المخابرات المركزية ( مجلس الثقافة العراقي ) في حجمٍ أكبر من نازك ذاتِها .
هل الأمر مقصودٌ ؟

التفاصيل...
 
الحرب القـــادمة : إيــران طباعة البريد الإلكترونى

كتابة : جون بِــلْجَــر
ترجمة وإعداد: سـعدي يوسـف
لأكثر من نصف قرنٍ ، ظلّت بريطانيا والولايات المتحدة تهددان إيران . وفي 1953 أطاحت المخابرات المركزية الـ" CIA " ، والـ" MI6 "البريطانية ،  بالحكومة الديموقراطية لمحمد مصدّق الزعيم الوطني المرموق الذي آمَنَ بأن بترول إيران هو لإيران . وهكذا  نُصِّبَ الشاه الفاســد ، وأُقيمت أبشع دولة بوليسية في العصر الحديث من خلال وحشٍ  هو جهاز السافاك . ثورة 1979 الإسلامية كانت محتومةً . هذه الثورة ليست ذات سيطرة حديدية ،  إذ أدّى الضغطُ الشعبي  وحِــراكُ النخبةِ إلى انفتاح إيران على العالم الخارجي ، بالرغم من تعرُّضها إلى حرب صدام حسين الذي حظيَ بتشجيع

التفاصيل...
 
سعدي يوسف .... عملاق كشِعره طباعة البريد الإلكترونى

انا ياصديقي مغرمٌ في شعركم،
"حدّ العياء"
فأين انتم؟
العيش في ظل كلمات وصور سعدي يوسف نعمة ربانية.  وبعد 35 عاما من العيش بين سطوره شاء القدر العراقي ان يجمعني في نيويورك شخصيا بصاحب تلك الصور الشعرية الرقيقة الطيبة التي طالما اضاءت ايام غربتنا في الاقسام الداخلية وليالي نيويورك الموحشة. وما زالت كذلك حتى يومنا هذا، حيث اطبقت عتمة اقلام الخونة الانتهازيين المأجورين، خدام ومحابي الاحتلال والمستعمرين، ومااكثرهم واكثرانماطهم، على كل ما هو مضيء و صادق من ذكرياتنا وطفولتنا العراقية!

التفاصيل...
 
كتابٌ في كلمة وكلمةٌ في كتاب " سعدي يوسف – مختاراتي " طباعة البريد الإلكترونى

 نخلةٌ مسافرةٌ من العراق المحترق .
أدمنَ العربُ الكلام والخطاب والأغاني ...
وهاجر سعدي يوسف خمسين عاماً  وراء الشعر .  يقولون في البصرة : نَمْ إذا نام النخيل " .  ومنذ خمسين عاماً  لم ينم النخيل ، ولم يحلم  ، وسعدي يوسف من منفى إلى منفى ، لا نوم ولا أحلام ، ليس إلاّ شعراً يتحرك في شوارع المدن العربية الفقيرة من الجزائر حتى عدن باحثاً في الظلام المتراكم عن ضوء قصيدة  أو نور بيتٍ من الشعر . الزمن يمرّ  ولا شيء في الأوطان يتغير ، من نار إلى فقر ، إلى حريق ...

التفاصيل...
 
سعدي يوسف يتألق في الدوحة طباعة البريد الإلكترونى

 في أمسيته الشعرية التي أقيمت له، خصيصا في الدوحة، ضمن مهرجانها الثقافي السادس عشر تألق الشاعر سعدي يوسف وهو يلقى مختارات من قصائده الشعرية التي حرص على انتقائها ارتباطا بمزاج الشاعر والمنفي، لكنها لم تتكرس نمطا معنيا فسعدي يوسف دائم التنوع والخضرة وهو شاعر يشيع البهجة والفن، مثلما يصيب مستمعيه بالغربة والشجن والوحدة.
كان ذلك بفندق الريتز كارلتون ومما قرأه الشاعر قصيدته (مسامير) حيث يتأثث المكان بالمسامير أينما دارت عينا الشاعر بل انه يتحسسها في روحه أيضا، ويلمسها عندما يمرر يده في جيوبه:

التفاصيل...
 
الخطاب اللغوي والخطاب الأيقوني: صورة سعدي يوسف مثالاً طباعة البريد الإلكترونى

Imageقراءة في سيميائيات الصورة
 سببُ هذه المقالة أمران: صورة للشاعر العراقي سعدي يوسف (في النادي اليوناني، القاهرة 2007،  تصوير صموئيل شمعون):
ثم تصريحه لجريدة (أخبار الأدب) المصرية الذي يقول فيه: "شطبتُ تماماً علي فكرة العراق والتعامل معه كوطن [...] منذ زمن لم أعد أعتبر العراق وطنا".
وها هنا مناسبة ثمينة لإشكالية من طراز رفيع: هذا الكلام يتنافى مع (محتوى الصورة) الملتقطة أثناء وجود الشاعر بالقاهرة لأن الصورة تظهِرُه وهو يرتدي قلادة تتدلى منها خارطة العراق.

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 التالى > النهاية >>

Page 184 of 190
giardini.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث