الخميس, 25 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 2647 زائر على الخط
ولو في الصين .... طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

في أوائل تشرين أوّل ( أكتوبر ) هذا ، سأكون في الصين !
سأكون هناك مع احتفالات العيد الستين لتأسيس جمهورية الصين الشـعبية ، حيث يستظلُّ رُبعُ البشــرِ بالراية الحمراء .
هل من سببٍ آخر ؟ نعم . سوف أوَقِّعُ كتابي " مختارات شعرية " الصادر باللغة الصينية ( طبعاً ! ) هناك .
قال لي صديقي ني ليان بِن ، وهو مَن ترجمَ أشعاري إلى الصينية :
ستكون بايجينغ مزدحمةً بالمحتفلين والضيوف .
أنا ، إذاً ، بين المحتفلين . لكني  لا أعتبرُ نفسي ضيفاً ، ما دمتُ أستظلُّ بالراية الحمراءِ التي وهبتُها حياتي .
كيف حدَثَ أنني ذاهبٌ إلى الصين ؟

التفاصيل...
 
ثلاثُ قصائدَ عن جُوان طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

جْــوان تحـلُـمُ

أراقبُ جْوانَ في الـحُلْمِ :
السريرُ هنا ، باقٍ كما كانَ ...
ليلُ القريةِ اتّسَعَتْ فيه الشواخصُ ،
أشجارُ السياجِ بَدتْ غيماً
ونافذتي تدنو من الثلجِ ...
وجهُ جْوانَ مُؤتلَقٌ للوردِ .
لا أسمعُ الأنفاسَ

التفاصيل...
 
النحل يزورني طباعة البريد الإلكترونى

على قميصيَ حطّتْ نحلةٌ
وأتتْ من بَعدُ أُخرى ...
وكان الزهرُ مؤتلِقاً

 يُتَعتِعُ الزانَ والبستانَ .
كيف أتى النحلُ العجيبُ إليَّ ؟
مائدتي محدودةٌ :
خبزةٌ
جُبْنٌ

التفاصيل...
 
قصيدةٌ ســرياليّــةٌ طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف

لقاءٌ بين حميد مجيد موســى وقِرْبــةِ الفُســاء

استقبلَ قِرْبةُ الفُساءِ ، جلاّدُ بشتْ آشان ، المدعوُّ أبو فسَيفِس ، جلال الطالباني
وفداً من الحزب الشيوعيّ العراقيّ ، اليوم الأربعاء 16.09.2009 ، وقد " شدّدَ على ضرورة تعزيز العلاقات وتوطيد أُطُر التعاون والتنسيق بين القوى السياسية الفاعلة على الساحة من أجل تنشيط خطوات القوى الديمقراطية والعمل على ترسيخ دعائم العراق الجديد ، العراق الديمقراطي الإتحادي الحرّ والمستقلّ " .
وتابعَ البيانُ أن الطالباني ووفد الشيوعي العراقي تبادلا الآراء بشأن مجمل الأوضاع في العراق من حراك واصطفافات سياسية من أجل الاستعدادللتنافس الإنتخابيّ القادم ، مبيّناً أن رئيس الجمهورية " أكّدَ على أهمية تعزيز السُبُل الكفيلة بتطوير العملية السياسية والمسيرة الديمقراطية المتنامية في البلاد ، بالإضافة إلى العمل المشترك لتكثيف الجهود المبذولة نحو تعميق الحالة الوطنية العراقية والخروج من التخندقات الضيقة " .

التفاصيل...
 
تحية من الشاعر الكبير سعدي يوسف الى منتظر الزيدي طباعة البريد الإلكترونى

أحمد الناصري

قرأت قصيدة الصديق الشاعر سعدي يوسف ( مرحباً، منتظر!)، المكتوبة الى الصحفي والسجين الشهير منتظر الزيدي، قبل نشرها، فقد أرسلها لي مشكوراً، وكانت قصيدة تحية وتضامن مكثفة وواضحة، تتضمن موقفاً وطنياً، ضد بوش، وضد الاحتلال، وتدين الوضع القائم، وهي امتداد لموقف الشاعر الوطني، الصريح والجريء والواضح، من الاحتلال، ومن جرائمه وكوارثه.
لقد أراد الشاعر أن يقول بأن احتجاج منتظر الزيدي ضد بوش قد وحد العراقيين تحت راية وطنية، يمكن أن تصيب. وبذلك خرج الشاعر بالحدث الى أفق أوسع وأشمل، وأعطاه معنى وحركة جديدة، من خلال الصورة المركزة الجديدة..

التفاصيل...
 
مرحباً ، منتظِر! طباعة البريد الإلكترونى

سـعدي يوسـف

اليومَ سأشــربُ كأســي شاياً بالعسلِ ...
اليومَ ، أُحَيِّـيكَ
وأشــربُ نَخْبَكَ ...
كأسَكَ ، شاياً بالعسَلِ !
منتظراً منكَ ، مبادلَتي نَخْبي ، يا منتظِــرُ !
اليومَ ، هنا ، وكما في كل الدنيا ، أحَدٌ ...
لكنْ ، لا أحدَ ، اليومَ ، ســواكَ
لقد وحّدْتَ العَلَمَ الوطنيَّ
جلَوتَ له المعنى
وجعلتَ العلَمَ الوطنيَّ يحلِّقُ مقذوفاً
ليصيبَ ...

التفاصيل...
 
أن تقترحَ أفُـقـاً ! طباعة البريد الإلكترونى

سعدي يوسف

ذهبتُ إلى برلين ، إلى نادي الرافدين هناك ، مشاركاً في أيّامٍ ثقافية ، عراقيةٍ ،   بين العشرين والثالث والعشرين من آب( أغسطس ) 2009.
لم تكن لديّ أوهامٌ ، فقد سبقَ أن كتبتُ  ضمن سلسلة " المثقف التابع " عن استيلاء مثقفين تابعين على النادي .
ذهبتُ بدعوةٍ كريمةٍ من صديقٍ عزيز ، هو ناصر خزعل ، صديق أيام العُسْــرِ والإباء.
أحييتُ أمسيتي الشعرية ، وكانت من أفضل أمسياتي . كما جرى نقاشٌ حرٌّ  مفتوحٌ بيني وبين الحضور الكرام .
كان اللقاء صريحاً ، بل صريحاً جداً .
أتذكّرُ أنني ندّدتُ بـ " الموقف الـمُخزي للمثقفين العراقيين من الاحتلال " تنديداً صارخاً تماماً .

التفاصيل...
 
سعدي يوسف باللغة الصينية طباعة البريد الإلكترونى

Image يصدر في العاصمة الصينية ، بيجينغ ، قريباً ، ديوانٌ لسعدي يوسف ، باللغة الصينية .
يضمّ الديوان حوالي أربعين قصيدةً ، ترجمَها ليباني لي ، بمساعدة أستاذٍ من القسم العربي
بجامعة بيجينغ .
ومن المأمول أن يصدر هذا الديوانُ ، أوائل تشرين ( أكتوبر ) متزامناً مع زيارة الشاعر
للصين ، وهي الأولى .
سوف يقدم سعدي يوسف قراءاتٍ باللغة العربية ، في أكثر من مكانٍ ، كما سيلتقي شعراء
صينيين .

اخر تحديث الجمعة, 04 شتنبر/أيلول 2009 20:08
 
<< البداية < السابق 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 التالى > النهاية >>

Page 164 of 190
damabada.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث