الخميس, 18 أبريل/نيسان 2024
الرئيسية
سيرة ذاتية
الاعمال الشعرية الكاملة
قصص قصيره
ديوانُ الأنهار الثلاثة
جِـــــــرارٌ بِلونِ الذهب
الحياة في خريطةٍ
عَيشة بِنْت الباشا
قصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّ
طـيَـرانُ الـحِـدْأَةِ
الخطوة السابعة
الشــيوعــيّ الأخير فقط ...
أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــانورامـــا
الديوانُ الإيطاليّ
في البراري حيثُ البرق
قصائد مختارة
ديــوانُ صلاة الوثني
ديــوانُ الخطوة الخامسة
ديــوانُ شرفة المنزل الفقير
ديــوانُ حفيد امرىء القيس
ديــوانُ الشــيوعــيّ الأخير
ديــوانُ أغنيةُ صيّــادِ السّمَك
ديوان قصــائدُ نـيـويـورك
قصائد الحديقة العامة
صــورة أنــدريــا
ديــوانُ طَــنْــجـــة
ديوان غرفة شيراز
ديوانُ السُّونَيت
أوراقي في الـمَـهَـبّ
ديوان البنْد
ديوان خريف مكتمل
مقالات في الادب والفن
مقالات في السياسة
أراء ومتابعات
البحث الموسع
English
French
Spain
المتواجدون الان
يوجد حالياً 194 زائر على الخط
لــقائي مع شافيز طباعة البريد الإلكترونى
ســعدي يوســف

كان ذلك في العام 2004 .
آنَــها انعقدَ في العاصمةِ الفنزويلية كاراكاس ، أولُ مهرجانٍ عالميّ للشِعر.
كنتُ ، كما أنا الآن ، في لندن . لستُ أدري كيف وصلتْني الدعوة . على أيّ حالٍ ذهبتُ إلى سفارة " جمهورية فنزويلا البوليفارية الثورية " ، وهذا هو الاسم الرسميّ لفنزويلا ، وحصلتُ على تأشيرة الدخول بدون عناءٍ أو تأخير.
في مطار هيثرو اللندنيّ التقيتُ بمحمد بنّيس قادماً من المغرب ، وبعبّاس بيضون قادماً من بيروت . الإثنان مدعوّان.
لم أكن زرتُ فنزويلا من قبلُ ، لكنّ صديقاً سوريّاً ، هو ، عـبدو زوغير ،  من ضيعة إسقبولي ، بـأرباضِ طرطوس ، كان يحدِّثني عن تلك البلاد بإعجابٍ ، وأظنه الآن مقيماً هناك بعد حصوله على الجنسية الفنزويلية.
بعد طيرانِ ليلٍ طويلٍ ، هبطنا في مطار كاراكاس ، وكان شخصٌ من السفارة المغربية في استقبال محـــمد بنّيس ( رئيس بيت الشِعر آنذاك ) الشاعـر دوماً .
 
التفاصيل...
 
أغـنيـةُ الـغَـنِيِّ بِما اقتَنى طباعة البريد الإلكترونى
Image
ســعدي يوســف

اليومَ يومُ النبيذِ
ابتعتُ خابيةً :
عشراً
فعشــرينَ ...
حتى لم يَعُدْ ، شططـاً ، فِلْسٌ لديَّ
كأني الواحدُ الأحَدُ !
أقولُ : إنّ الذي يُرْجَى ، وليسَ يُرى
مُخَـبّـأٌ.
 
اخر تحديث الثلاثاء, 09 مارس/آذار 2010 08:00
التفاصيل...
 
عزيزي حسن نجمي طباعة البريد الإلكترونى
Image
اخر تحديث الجمعة, 05 مارس/آذار 2010 14:08
 
في الذكرى الأولى لرحيل ســركون بولص طباعة البريد الإلكترونى

Image

اخر تحديث الجمعة, 05 مارس/آذار 2010 13:49
 
عمارة سعدي يوسف طباعة البريد الإلكترونى

اسكندر حبش
من «البقيع»، (إحدى ضواحي البصرة) حيث كانت ولادته، ولغاية لندن التي يعيش فيها حاليا منذ سنوات عدة – (من دون أن ننفي بالتأكيد سفره وزياراته الدائمة لأكثر من بلد ومدينة) – امتدّت رحلة سعدي يوسف في الزمان والمكان. شهد انتصارات الجزائر، سبعينيات بغداد، ثمانينيات بيروت والمقاومة الفلسطينية، هجرة عدن، مغادرة دمشق، باريس، قبرص، وغيرها من المدن والأمكنة التي عاشها مليّا وحضرت بقوة في شعره. من هنا قد نستطيع القول إن ثمة مقتربا آخر، تتيحه لنا هذه الأماكن، كي ندخل عبره إلى شعر سعدي يوسف. على الأقل، في ما لو اعتبرنا أن القصيدة، هي «محاولة تسجيل» هذه الأحداث والمشاهدات والإقامات، في عبورها للحظتها المكانية والزمانية، كما في عبورها للحظتها التاريخانية أي في عبورها للحظتها الذاتية.

اخر تحديث الأربعاء, 03 مارس/آذار 2010 17:50
التفاصيل...
 
خـمسُ قصــائدَ طباعة البريد الإلكترونى
ســعدي يوســف

مدرســة المحموديّة

المرايا  هي الجدران ، وهي السقف . مرايا ذواتُ أشكالٍ : مثلّث . معين . مربّع . مستطيل. دائرة – المرايا ذواتُ ألوانٍ : أزرق. أخضر . سماويّ – المرايا نورٌ ملصَقٌ على الجدران – المرايا نورٌ يتدلّى من السقف _ الخشب شفيفٌ. من النافذة تأتي سعفةٌ تترجّحُ  مع نسيمٍ خفيفٍ ساخنٍ . الجســرُ ( ما زال خشباً ) يبدو من النافذة الأخيرة.والنهر الذي يقالُ إن في منتهاه المنزل الذي لن نراه : منزل بنات الشلبي . مطر. مطر. يا حلبي. عَبِّرْ بناتِ الشلبي  .مطر. مطر. يا شاشا. عَبِّرْ بناتِ الباشا. يا مطرأً من ذهبِ ! السيد علي الطبيب الهنديّ يسكنُ هو أيضاً في
أقاصي النهر التي لن نبْلغَها. حيّاتُ الماءِ تقطعُ النهرَ من ضفةٍ إلى أخرى. نحاولُ أن نُمسِكَ بخيطِ الفضّةِ المتعرِّجِ. الحيّاتُ تنزلقُ مراوِغةً .ســمَكُ الجِـرِّيّ يلتقطُ الطُّعْمَ الفقيرَ ، العجينةَ أو التمرةَ . سنجففُ جِلْــدَ الجِرِّيّ لنصنع طبولَنا في الهاجرةِ القائظة.خليل الطويل يُعَـلِّمُنا العربيةَ والجغرافيا . نحن الآنَ نعرف القارات . في أي قارةٍ نحنُ ؟إفريقيا معَنا. ستدقّ الطبولُ في الليلِ المحتدمِ.ونحن نختبيْ تحت ثياب أمّهاتِنا الطويلة لنتسلّلَ إلى حلقةِ الزارِ المختنقة بالبخور.أبو الخصيب كلُّها تدور حول المدرسة . أبو الخصيب هي المدرســة .المحموديّةُ هُدِمَت. المحموديةُ هُدِمَتْ على رؤوســنا ، نحن، أبنائها اليتامى.

لندن 17.12.2009
 
التفاصيل...
 
ديوانان جديدان للشاعر ســعدي يوســف طباعة البريد الإلكترونى
Image
من " منشورات" الـجَـمل ، التي يتولّى شأنَها الشاعر خالد المعالي
صدرَ قبل أيّامٍ ببيروت ، ديوانان جديدان للشاعر سعدي يوسف .
الديوان الأول يحمل  عنوان " الديوان الإيطاليّ " ويقع في حوالَي تسعين صفحة
تضمّ القصائدَ التي كتبَها الشاعرُ في إيطاليا عن المشهد الإيطاليّ ، ومن بينها قصيدتان طويلتان
إحداهما بعنوان " قصائد  فورتَيسّــا " عن قلعة فورتيسّا الحدودية الشهيرة بين إيطاليا والنمسا.
والأخرى بعنوان " شِعاب جبليّة " تحتفي بالمشهد الريفيّ في جبال الأبنين.
من قصائد الديوان الإيطاليّ :
شجرةُ الـحَـوْرِ التي أراها
 
اخر تحديث الأربعاء, 10 فبراير/شباط 2010 17:41
التفاصيل...
 
كــافافـي وهامْلِت طباعة البريد الإلكترونى

ســعدي يوســف

مَرَّ  نحوٌ  من ثلاثين عامـاً على نقلي إلى اللغة العربيةِ مُعْظَـمَ أشعارِ اليونانيّ العظيم كونستانتين كافــافي
 ( 1863- 1933 ) .
لقد صدرتْ طبعاتٌ عدّةٌ للترجمة المذكورةِ ، ووجدت أشعارُ كافافي سبيلاً لها في المتنِ الشعريّ العربيّ الأحدث ممّا ظلَّ يُشعِرُني بأن اختياري كافافي ، في بغداد المكفهرّة ، آنذاك ، كان لجوءاً إلى حِـمى الشِعرِ وحمايتِــه ، ومحاولةً لقهرِ النوائبِ عن طريق الفنّ ، ومفتتَـحــاً لمنبعٍ شعريّ يغتذيهِ الناسُ ، من محبّي الشِعرِ وممارسيـهِ .
في هذه الأعوامِ الثلاثين لم تنقطعْ علاقتي بالرجل ، وهو الـمَـعْــلَـمُ والـمُـعَـلِـمُ  . كنتُ ألتجيءُ إلـيه ، وأتعلَّـمُ منه ،  وأرتاحُ لعِـشـرتِـهِ  ، بل فكّرتُ أكثرَ من مرّةٍ في إعادةِ  نقلِهِ إلى لغةِ قومــي ، مستزيداً ، ومدقِّــقــاً .
كم تبدو الحياةُ باهتةً ، وكم يبدو التاريخُ غبيّــاً ، بدون كافافي !

التفاصيل...
 
<< البداية < السابق 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 التالى > النهاية >>

Page 161 of 190
kutwah.jpg
فيلم " الأخضر بن يوسف "
لمشاهدة فيلم الأخضر بن يوسف اضغط هنا
المواضيع الاكثر قراءه
البحث