|
للعقيدِ مَن يُكاتبُهُ |
|
|
" القصيدةُ مهداةٌ إلى العقيد المتقاعد الهاشميّ الطَود ساكنِ أصيلةَ " كان العقيدُ الهاشميُّ يقيْمُ في " وادي المخازنِ " خيمةً لقيادةٍ ... كانت هناك مدافعٌ أولى غنائمُ من مناوَشةٍ جرتْ من قبلِ أسبوعَينِ . أمّا البرتغاليّون فانتظَروا ... أرادوا أن ينالوا النصرَ ، سهلاً ، بالمدافعِ ( آلةِ الحربِ الجديدةِ ) والعقيدُ الهاشميُّ أقامَ خيمتَهُ
|
التفاصيل...
|
|
عشـرة انطباعاتٍ عن طنجة |
|
|
هل نتعلّــمُ؟ ماذا ترى من كوّةٍ في جسمِ طائرةٍ تحَـــلِّقُ عالياً ، أعلى من النجمِ ؟ الغيومُ تكادُ تعرفُها لأنك ساكنٌ فيها وما يبدو من البحرِ انعكاساً ، أنتَ تفهمُهُ من الفيزياءِ أمّا لُعبةُ الأشجارِ فهي من الأعالي غيرُ واضحةٍ ... لقد فعَلَ الـعُـلُــوُّ الفِعلةَ الشنعاءَ ليتكَ لم تُحَـلِّقْ لم تَطِرْ لم تمتلكْ يوماً جناحَينِ ... |
التفاصيل...
|
في مُـحْـتَـرَفِ نُعمان هادي بالضاحية الباريسية |
|
|
سـعدي يوسـف سوف آتي إليكَ ، نُعمانُ ، مستنفِداً قطارَ الضواحي ومحطّاتِهِ ... وقفَ الخطُّ عندكَ . الآنَ ، هذي محطّـتُنا القصوى ومِنْ بعدِها : أينَ ؟ القطاراتُ تمضي بهم ... تعودُ ولكنّ قطاراتِنا توقّفَت : الليلُ مُقيمٌ ، وهائمٌ بالســوادِ . الليلُ أعمى
|
التفاصيل...
|
|
يا نبعةَ الرّيحان |
|
|
يا نبعةَ الريحانِ ... حِـنِّــي ! إنني أمسَيتُ في الوادِ المقدَّسِ ، في طُوىً لكنني أرنو إلى غيرِ المقدّسِ إنني أرنو إلى مَن جاورَتْني في دمي أرنو إليكِ . إليكِ وحدكِ: لا شــريكَ و لا شــريكةَ إنني أرنو إليكِ بكل ذُلّي كلِّ حٌبّي كلِّ ما يسَعُ الأذى يا نبعةَ الريحان ...
|
التفاصيل...
|
دُعـــابــــةٌ |
|
|
في " شارع الأزهار" في باريس ، فجراً أستفيقُ على روائحَ : شَعرِ مَن أحببتُ خُبْزِ أهِلّـــةٍ من مخبزِ الحيّ الـمجاوِرِ لي ويُدْعى في لسانِ الغالِ Croissant وطاسةِ قهوةٍ مُزِجَتْ حليباً . سأُقَبِّلُ البنتَ التي أحببْتُ
|
اخر تحديث الخميس, 13 أكتوبر/تشرين أول 2011 13:37 |
التفاصيل...
|
|
|
|
<< البداية < السابق 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 التالى > النهاية >>
|
Page 100 of 133 |