|
أسمعُ المطرَ الليلةَ |
|
|
سعدي يوسف منذُ عشرِ سنينٍ ، هنا ، ما سمعتُ المطرْ كنتُ أُبصرهُ : ناعماً نائماً نافذاً في الحشائشِ مثلَ الهواءِ ولكنني ، سوفَ أحتفلُ ، الليلةَ ! الليلَ ... سوفَ أحفَلُ بالكونِ : إني سمعتُ المطرْ !
|
التفاصيل...
|
|
تفصــيــل |
|
|
سـعدي يوسـف الغُرَيفةُ ملأى مساميرَ غادرَها الساكنون وما خلّفوا ليَ إلاّ المساميرَ دقّوا مساميرَهم في الخشبْ أولَجوها بقلبِ الحديدِ وشقّوا السّمنتَ بها حائطاً من حطبْ ثم لم يتركوا أثراً غيرَ هذي المساميرِ من أين جاؤوا بها؟
|
التفاصيل...
|
الرئيس السوريّ برهان غليون |
|
|
سعدي يوسف لم ألقَ في حياتي ، البتّةَ ، شخصاً في تفاهة برهان غليون! أوًّلاً : هو لا يعرفُ كيف يلبسُ . ثانياً : هو لايعرفُ ما يضعُ فوق رأسه من غطاء. ثالثاً : هو لا يعرفُ موطيء قدمَيه. رابعاً : هو يهرفُ بما لا يعرفُ . خامساً : هو يشتغلُ مع الأجهزة الفرنسية منذ بدْءِ الكون . سادساً : بعد بيانه الكاذب عن الديمقراطية ، صار داعيةً للهمجيّة الإمبريالية الفرنسية.
|
اخر تحديث الثلاثاء, 06 دجنبر/كانون أول 2011 22:06 |
التفاصيل...
|
|
ترنيمــةٌ للميلاد |
|
|
أطْبِقْ جَفنَيكَ لتســمعَ . أطبِقْ جفنَيكَ لتفتحَ باباً سِــرِّيّـاً في القلعةِ . أطبِقْ جفنَيكَ لتدخلَ بستانَ الخشخاشِ البـرّيّ ...
|
اخر تحديث الجمعة, 02 دجنبر/كانون أول 2011 14:59 |
التفاصيل...
|
غادِر الآنَ .... |
|
|
وأيُّ بلادٍ أنتَ فيها ؟ لِـتُغـلقِ النوافذَ ( ليستْ بالنوافذِ ) أغلقِ المحطّةَ ... ( موسيقى الأميراتِ ليستْ ما تحبًُّ ) - كأنني تعثّرتُ ليلاً بالأميرةِ ، فلْيَكُنْ ! - وتلكَ دوحةُ بلّوطٍ ! وما علاقةُ نخلِ البصرةِ ؟ انتبهِ :
|
التفاصيل...
|
|
|
|
<< البداية < السابق 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 التالى > النهاية >>
|
Page 98 of 133 |