|
بَـيــاضٌ |
|
|
الـمرْجُ زهورٌ بِيضٌ درْبُ الحيّ السّكنيّ الموحشِ ( حيثُ أُقِيمُ ) زهورٌ بيضٌ سقفُ دفيئةِ جاري الأسكتلنديّ زهورٌ بيض ساحتُنا الخـلْـفـيّةُ والبستان زهورٌ بيض مَرقَى البيتِ زهورٌ بيض فوق قميصي الورديّ زهورٌ بيض
|
اخر تحديث الأربعاء, 16 ماي/آيار 2012 10:48 |
التفاصيل...
|
|
أبولِّـيْـنَـيــر |
|
|
Apollinaire كان " سوقُ البراغيثِ" يفتحُ أولى صناديقِهِ ومغاربةٌ قدِموا قبلَ شهرٍ من " الريفِ " يفتتحون الضحى . كان غيمٌ شفيفٌ يحاولُ أن يتكثّفَ أسودَ ... بردٌ خفيفٌ. أقولُ لأوكتافيا : ندخل الآنَ في البارِ سوف يجيءُ المطرْ !
|
اخر تحديث السبت, 12 ماي/آيار 2012 15:54 |
التفاصيل...
|
مَن صبَرَ ظفَرَ .... |
|
|
أن تبلُغَ شقّةَ أوكتافيا يعني أن تصعدَ سُلَّمَها الخشبَ الضيِّقَ مثلَ سلالمَ تعرفُها في سفنِ الشحنِ ... وأن تصعدَ يعني أن تصمُدَ في وجه الكلبَينِ وإنْ كانا مرِحَينِ. وأن تصعدَ يعني أن تتأكّدَ من أنكَ لن تتدحرجَ حتى الأسفلِ ، من لوحٍ مكسورٍ ... هذا إنْ كنتَ بكاملِ صحوِكَ ... شقّةُ أوكتافيا ليس بها غرُفاتٌ : مركبةٌ لقطارٍ ، شقّةُ أوكتافيا معرضُ لوحاتٍ
|
اخر تحديث الإثنين, 07 ماي/آيار 2012 21:57 |
التفاصيل...
|
|
.هذا الأوّل من أيّار |
|
|
لم أشعرْ ، أبداً ، أني ناءٍ ووحيدٌ مثل شعوري في هذا الأوّل من أيّار ... ما حدّثَني أحدٌ وأنا ، لم أتحدّثْ ، حتى في السِّـرِّ ، إلى أحدٍ . والعمّالُ احتفلوا في الباراتِ وأُغلِقَت الساحةُ لا أعلامَ ولا أحلامَ ... وأندِرْيا تركت لندنَ كي تسكنَ روما ، شهراً ................. ................. ................. حسناً يا ولدي ! نَمْ وانتظرِ الأوّلَ من أيّارَ يُلَوِّحُ في أحلامِكَ بالرايات الـحُمْــرِ وبالقبَضات ... لندن 02.05.2011 |
التفاصيل...
|
الهاتـفُ يخـتـنـقُ |
|
|
كانت تئِنُّ ... الصوتُ عبْرَ الهاتفِ المبحوحِ مختنقٌ . وفي طرَفِ الحديقةِ ، عند بابي ، صفرةٌُ من كستناءَ عتيقةٍ . في نبتةِ الزيتونِ ، ثَـمَّ ، براعمُ اخضرّت ، وأتلعت الرؤوسَ بـخُضرةٍ صفراءَ كالزيتونِ ... كان الصوتُ مختنقاً : أُحِـبُّـكَ ! |
التفاصيل...
|
|
|
|
<< البداية < السابق 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 التالى > النهاية >>
|
Page 92 of 133 |