ثلاثة نصوصٍ عمّا جرى ويجري |
|
|
سعدي يوسف
الآتــون
أنت لن تبصرَنا في الـمَنْزَهِ السادسِ لن تسمعَ في " شارع باريسَ " أغانينا التي تبكي ولن تلمُسَ في قِرطاجَ جمرَ الجوعِ والـحُـمّى ... لقد ضاقتْ بنا الدنيا إلى أن عَذُبَ الموتُ إلى أن أصبحَ الـمَقْتُ هواءً أيّ ورْدٍ سنرى في وجنةِ الطفلِ الإلهيّ ؟ فهل نستمطِرُ الصخرَ ؟
|
التفاصيل...
|