نرى أن جميع جهودنا في المرحلة القادمة ينبغي تركيزها حول دعم جهود التيار الديمقراطي العراقي بخوض الانتخابات البرلمانية، لذا نضع بين أيديكم هذه الورقة من أجل اغناءها: أولا: توسيع جمهور التيار من خلال حملة لجمع عناويين اكبر عدد من ابناء الجالية في بريطانيا. ثانياً: تعزيز إعلام اللجنة من خلال فتح صفحة خاصة باللجنة على الفيس بوك. ثالثاً: العمل على إيجاد علاقات دائمة مع مكاتب الفضائية العراقية والعربية العاملة في لندن
رابعاً: الاستمرار في إقامةالنشاطات السياسية والثقافية والاجتماعية خامساً: تعزيز العلاقة مع منظمات المجتمع سادساً: مواصلة العلاقة مع وزارةالخارجية البريطانية وتوسيعها الى الاطراف البريطانية الاخرى من اعضاء برلمان الى النقابات والمنظمات الانسانية. سابعاً: العمل على وضع بعض الدراسات التي تخدم التيار والديمقراطية بشكل عام والتي تخص الشأن العراقي. انتهى ــــــــ تعليق مني : هناك إشكالٌ حقيقيّ ، في طبيعة العمل السياسي الوطني لدى الحزب الشيوعي العراقي بإدارته الحـاليّة . الإدارةالحاليّة هي آتيةٌ من الخارج ، حيث كانت العلاقة بين منظمة الحزب والأجهزة الأمنية لدول الإقامةإلزاميّة في الغالب ، كي جي بي ، ستاسي ، إلخ . وطوعيّة في النادر كما في فرنساوبريطانيا وإسكندنافيا . السؤال: لِمَ تتحوّل منظمة حزبية ( التيار الديمقراطي ) إلى مكتب تجسّس لصالح المتروبول ؟
|